الآثار والفعالية:
تعتبر الاضطرابات الذهانية مثل الفصام فعالة للأعراض الإيجابية للفصام (مثل الهلوسة والأوهام والتفكير المضطرب والعداء والشك) والأعراض السلبية (مثل رد الفعل البطيء واللامبالاة العاطفية واللامبالاة الاجتماعية وقلّة الكلمات) والأعراض العاطفية (مثل (الاكتئاب، والشعور بالذنب، والقلق). ويمكن استخدامه لعلاج متلازمة توريت الحادة والتعافي والصيانة على المدى الطويل: وهو اضطراب عري مزمن يتميز بتعدد الحركات والنطق، ويتجلى بشكل رئيسي في التشنجات اللاإرادية والحركية المتعددة وتشنجات النطق.
الاستخدام والجرعة:
للبالغين مرة أو مرتين في اليوم، جرعة البداية الموصى بها هي مرتين في اليوم، 1 مجم مرة واحدة، وتزيد إلى مرتين في اليوم، 2 مجم مرة واحدة في اليوم الثاني بعد ذلك، يمكن الحفاظ على هذه الجرعة دون تغيير أو تعديلها وفقًا للظروف الشخصية. الحد الأقصى لنطاق الجرعة الفعالة من الريسبيريدون هو 4-8 ملغ يوميًا، ولكن مرتين يوميًا، بجرعات يومية تزيد عن 6 ملغ. لا يمكن إثبات أنه أكثر فعالية من الجرعات المنخفضة، ويرتبط بمزيد من الأعراض خارج الهرمية وغيرها من الآثار الجانبية، لذلك لا ينصح به عمومًا نظرًا لأنه لم يتم تقييم سلامة الجرعات التي تزيد عن 16 ملغ يوميًا، فيجب تناول الجرعة اليومية الجرعة الأولية الموصى بها لكبار السن هي 0.5 مجم مرتين في اليوم، حسب الاحتياجات الفردية، ويتم زيادة الجرعة تدريجياً إلى 1-2 مجم مرتين في اليوم، ويجب أن لا تقل فترة تعديل الجرعة عن أسبوع واحد. وتكون الجرعة الزيادة أو النقصان 0.5 ملغ مرتين في اليوم، وقبل اكتساب المزيد من الخبرة، يجب على كبار السن استخدام الريسبيريدون بحذر. الجرعة المبدئية الموصى بها للمرضى الذين يعانون من أمراض الكلى والكبد هي 0.5 ملغ مرتين في اليوم، وفقًا للاحتياجات الفردية يتم زيادة الجرعة تدريجيا إلى 1-2 ملغ مرتين في اليوم، ويجب أن لا تقل فترة تعديل الجرعة عن أسبوع واحد، وتكون زيادة الجرعة أو نقصانها 0.5 ملغ مرتين في اليوم، وتكون تجربة التطبيق السريري لهؤلاء المرضى محدودة، والأدوية يجب استخدامه بحذر.
ردود الفعل السلبية:
تشمل التفاعلات الجانبية الشائعة: الأرق، والقلق، والإثارة، والصداع، والدوخة، وجفاف الفم. تشمل التفاعلات الجانبية النادرة: النعاس، والتعب، وانخفاض التركيز، والإمساك، والخلل الجنسي، وعسر الهضم، والغثيان، والتقيؤ، وآلام البطن، وعدم وضوح الرؤية، وسلس البول. والتهاب الأنف والطفح الجلدي وتفاعلات أرجية أخرى مثل توتر العضلات، والرعشة، والتصلب، وسيلان اللعاب، وبطء الحركة، وتعذر الحركة، وخلل التوتر العضلي الحاد. ويمكن التخلص منه عن طريق تقليل الجرعة أو إعطاء أدوية مضادة للكولين المركزية مثل البنجيكسول. في بعض الأحيان قد تحدث أعراض انخفاض ضغط الدم الوضعي أو عدم انتظام دقات القلب الانعكاسي أو ارتفاع ضغط الدم، وقد يسبب زيادة في الوزن وذمة وارتفاع مستويات إنزيمات الكبد. والأعراض المرتبطة به هي: ثر اللبن، وتضخم الثدي عند الذكور، واضطرابات الدورة الشهرية، وانقطاع الطمث. في بعض الأحيان، يتم ملاحظة خلل الحركة المتأخر، والمتلازمة الخبيثة، واضطرابات درجة الحرارة، ونوبات الصرع. هناك تقارير فردية عن انخفاض طفيف في عدد العدلات والصفائح الدموية يسبب وظائف الكبد غير طبيعية.
موانع المخدرات:
يحظر استخدام الحساسية لهذا المنتج بحذر أثناء الحمل والرضاعة.