التأثيرات والفوائد:
يُستخدم لينكانيزوماب لعلاج ضعف الإدراك الخفيف الناتج عن مرض الزهايمر، والخرف الخفيف الناتج عنه.
الجرعة وطريقة الاستخدام:
تعليمات التخفيف: يُخفف في 250 مل من محلول كلوريد الصوديوم بتركيز 0.9% قبل الاستخدام. استخدم طريقة التعقيم عند تحضير محلول لينكانيزوماب للتسريب الوريدي. احسب الجرعة المطلوبة (ملغ)، والحجم الكلي (مل)، وعدد زجاجات محلول لينكانيزوماب بناءً على وزن المريض الفعلي والجرعة الموصى بها (10 ملغ/كغ). تحتوي كل زجاجة على 100 ملغ/مل من لينكانيزوماب. يجب فحص محلول لينكانيزوماب بصريًا قبل الاستخدام، كلما سمحت ظروف المحلول والعبوة، بحثًا عن أي جسيمات أو تغير في اللون. تأكد من أن محلول لينكانيزوماب سائل شفاف إلى براق، عديم اللون إلى أصفر باهت. لا تستخدم إذا كان هناك جزيئات معتمة أو تغير في اللون أو جزيئات غريبة أخرى. قم بإزالة الغطاء القابل للطي من القارورة. أدخل إبرة المحقنة المعقمة في القارورة من خلال مركز السدادة المطاطية. قم بإزالة الحجم المطلوب من لينكانيزوماب من القارورة وأضفه إلى وعاء تسريب يحتوي على 250 مل من حقن كلوريد الصوديوم 0.9٪. كل قارورة للاستخدام مرة واحدة فقط. تخلص من أي جزء غير مستخدم. اقلب وعاء التسريب الذي يحتوي على محلول لينكانيزوماب المخفف برفق لخلطه جيدًا. لا ترج. بعد التخفيف، يوصى بالاستخدام الفوري. إذا لم يتم تناوله على الفور، ضع لينكانيزوماب في الثلاجة عند درجة حرارة 2-8 درجة مئوية لمدة تصل إلى 4 ساعات، أو في درجة حرارة الغرفة حتى 30 درجة مئوية لمدة تصل إلى 4 ساعات. لا تجمد. تعليمات الاستخدام: قبل الاستخدام، افحص محلول لينكانيزوماب المخفف بصريًا بحثًا عن جزيئات أو تغير في اللون. في حال تغير لون المحلول، أو ظهور مادة غير واضحة أو غريبة، لا يُستخدم. اترك محلول لينكانيزوماب المخفف ليدفأ إلى درجة حرارة الغرفة قبل التسريب. احقن كامل حجم محلول لينكانيزوماب المخفف وريديًا عبر أنبوب وريدي يحتوي على مرشح طرفي منخفض الارتباط بالبروتين (بحجم مسام 0.2 ميكرومتر) لمدة ساعة تقريبًا. اغسل أنبوب التسريب جيدًا للتأكد من استخدام لينكانيزوماب بالكامل. راقب أي علامات أو أعراض لتفاعلات متعلقة بالتسريب. قد يتم تقليل معدل التسريب أو إيقافه، ويمكن إعطاء العلاج المناسب حسب الحاجة السريرية. يمكن النظر في العلاج الوقائي قبل التسريب باستخدام مضادات الهيستامين، أو الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات، أو الكورتيكوستيرويدات للجرعات اللاحقة. التفاعلات العكسية: قد يُسبب لينكانيزوماب، كدواء لعلاج ضعف الإدراك الخفيف الناتج عن مرض الزهايمر والخرف الخفيف الناتج عنه، بعض الانزعاج، ولكن هذه التفاعلات عادةً ما تزول من تلقاء نفسها مع مرور الوقت. فيما يلي بعض التفاعلات الشائعة التي قد تحدث: تفاعلات متعلقة بالتسريب: عند تلقي علاج لينكانيزوماب، قد يُعاني بعض المرضى من انزعاج خفيف متعلق بالتسريب، مثل الحمى والقشعريرة وآلام الجسم والارتعاش وآلام المفاصل، إلخ. عادةً ما تكون هذه التفاعلات أكثر شيوعًا خلال التسريب الأول، وتتراوح غالبًا بين الخفيفة والمتوسطة. الصداع: قد يُعاني بعض المرضى من صداع أثناء العلاج، ولكن هذا عادةً لا يؤثر على حياتهم اليومية. الغثيان والقيء: قد يشعر بعض المرضى بالغثيان أو القيء أثناء العلاج، ولكن يُمكن عادةً التحكم في هذه الأعراض بتعديل خطة العلاج. شذوذ التصوير المرتبط بالأميلويد (ARIA): وهو تغيير في التصوير قد يظهر على شكل وذمة دماغية أو نزيف مجهري. في معظم الحالات، لا تظهر أعراض التهاب الحلق التحسسي (ARIA). قد تحدث ردود فعل نادرة أخرى، بما في ذلك الطفح الجلدي، وضيق التنفس، وغيرها. في حال ظهور هذه الأعراض، يُرجى استشارة الطبيب في الوقت المناسب. تجدر الإشارة إلى أن هذه التفاعلات لا تظهر لدى جميع المرضى، ومعظمها مؤقتة. في حال وجود أي شكوك أو مخاوف، أو الشعور بأي انزعاج أثناء العلاج، يُنصح بالتواصل مع أخصائي طبي في الوقت المناسب.
موانع الاستعمال:
يُمنع استخدام هذا المنتج في حال وجود حساسية تجاهه.
اعرض المزيد
سافيناميد دواء يُستخدم لعلاج مرض باركنسون. وهو مثبط لأوكسيداز أحادي الأمين من النوع ب (MAO-B). يُحسّن هذا الدواء الأعراض الحركية من خلال تنظيم مستويات الدوبامين، ويُستخدم غالبًا كعلاج مساعد لأدوية مثل ليفودوبا. يجب استخدامه بدقة وفقًا لتعليمات الطبيب لتجنب تفاعله مع أدوية أو أطعمة معينة.
آلية العمل ودواعي الاستعمال
تثبيط إنزيم MAO-B: يُقلل من تحلل الدوبامين ويُطيل مدة تأثيره، مما يُحسّن أعراضًا مثل بطء الحركة والرعشة.
مضاد مستقبلات NMDA غير التنافسي: قد يُنظم نظام الغلوتامات ويُساعد في تخفيف المضاعفات الحركية (مثل ظاهرة نهاية الجرعة).
الفئة المستهدفة: مرضى باركنسون في مرحلته المتوسطة إلى المتأخرة، وخاصةً أولئك الذين يعانون من تذبذب فعالية ليفودوبا أو مضاعفات حركية.
احتياطات الاستخدام
الجرعة وطريقة الاستخدام: يُؤخذ عادةً عن طريق الفم مرة واحدة يوميًا، والجرعة الابتدائية هي 50 ملغ، ويمكن تعديلها تدريجيًا إلى 100 ملغ، ويحتاج الطبيب إلى التوجيه وفقًا للحالة.
التفاعلات الدوائية: تجنب الاستخدام مع مثبطات أكسيداز أحادي الأمين الأخرى (مثل مضادات الاكتئاب) أو الأطعمة التي تحتوي على التيرامين (مثل الجبن والمخللات)، والتي قد تسبب أزمة ارتفاع ضغط الدم. يلزم المراقبة الدقيقة عند استخدامه مع ليفودوبا، والذي قد يؤدي إلى تفاقم الآثار الجانبية مثل خلل الحركة. الآثار الجانبية وموانع الاستخدام: الآثار الجانبية الشائعة: الدوخة، والأرق، والغثيان، والإمساك، إلخ. يتطلب الاستخدام طويل الأمد توخي الحذر من اضطرابات الحركة أو الأعراض النفسية (مثل الهلوسة). مخاطر جسيمة: أزمة ارتفاع ضغط الدم (نادرة ولكنها مهددة للحياة). وظائف الكبد غير الطبيعية، ويجب مراقبة إنزيمات الكبد بانتظام. موانع الاستعمال: خلل وظيفي حاد في الكبد. المرضى الذين يستخدمون حاليًا مثبطات أكسيداز أحادي الأمين (MAO) أخرى أو بعض مضادات الاكتئاب. العلاج طويل الأمد والتوجيه الطبي. زيارات متابعة منتظمة: تقييم الفعالية والآثار الجانبية، وتعديل أنظمة العلاج. تنسيق نمط الحياة: اتباع نظام غذائي متوازن، وممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب زيادة الجرعة أو تقليلها من تلقاء نفسك. في حالات الطوارئ: راجع الطبيب فورًا في حالة حدوث ألم في الصدر، أو صداع شديد، أو ارتباك.
يجب استخدام سافيناميد بطريقة موحدة تحت إشراف طبيب أعصاب. لا يُسمح للمرضى بشراء الدواء أو تغيير خطط العلاج بأنفسهم. أثناء العلاج، يجب وضع خطة علاج طويلة الأمد بناءً على ردود الفعل الفردية لتحقيق التوازن بين السيطرة على الأعراض والسلامة.
عرض المزيد
عامل نمو الأعصاب للفأر هو عامل عصبي وقائي ومغذي له العديد من الوظائف والتأثيرات المهمة، مثل الحماية العصبية والتغذية والإصلاح وتعزيز التئام الجروح.
1. تغذية الأعصاب: بصفته عامل حماية للأعصاب ومغذيًا، يوفر عامل نمو الأعصاب للفأر الدعم الغذائي الضروري للخلايا العصبية ويساهم في الوظيفة الفسيولوجية الطبيعية للخلايا العصبية.
2. تعزيز إصلاح الخلايا العصبية: عن طريق إزالة الجذور الحرة ومنع موت الخلايا العصبية، يمكن لعامل نمو الأعصاب للفأر أن يعزز إصلاح وتجديد الخلايا العصبية التالفة.
3. حماية الأعصاب: تعزيز قدرة الأعصاب على الحماية الذاتية وتقليل الضرر الذي يلحق بالأعصاب بسبب العوامل الخارجية مثل الالتهاب والإقفار.
4. تعزيز التئام الجروح: باعتباره بروتينًا نشطًا بيولوجيًا، يعمل عامل نمو الأعصاب لدى الفأر أيضًا بشكل جيد في تعزيز التئام الجروح بسرعة.
يلعب عامل نمو الأعصاب لدى الفأر دورًا مهمًا وله العديد من الوظائف. ولكن يجب استعماله تحت إشراف طبيب لضمان سلامته وفعاليته.