حقن بوتيل فثاليد كلوريد الصوديوم هو دواء كيميائي قابل للحقن له تأثيرات مضادة لنقص تروية الدماغ وتأثيرات الأمراض العصبية المضادة للتنكس. يتم استخدامه بشكل رئيسي لتحسين العجز العصبي لدى المرضى الذين يعانون من السكتة الدماغية الحادة. ويظهر على شكل عجز عصبي، مثل ثقل الكلام، وخدر الأطراف وضعفها، والفم الملتوي، وعجز المجال البصري، وضعف الذاكرة، والخرف الوعائي.
يستخدم هذا الدواء لتحسين دوران الأوعية الدقيقة وتدفق الدم في المنطقة الإقفارية من الدماغ، وزيادة عدد الشعيرات الدموية في المنطقة الإقفارية، وتقليل وذمة الدماغ. تقليل مساحة الاحتشاء. تحسين استقلاب الطاقة. تمنع موت الخلايا المبرمج للخلايا العصبية. تمنع تجلط الدم وتراكم الصفائح الدموية، وبالتالي ممارسة تأثير علاجي.
حقنة دونيزيتيموماب هي مادة بيولوجية تستخدم لعلاج مرض الزهايمر من خلال استهداف إزالة لويحات بيتا أميلويد في الدماغ وإبطاء تقدم المرض. يجب استخدام هذا الدواء تحت إشراف طبيب مختص. إنه دواء موصوف. يجب تقييم مؤشرات المريض ومخاطره قبل الاستخدام، ويجب مراقبة التفاعلات العكسية بانتظام.
1. دواعي الاستعمال وآلية العمل
دواعي الاستعمال: يستخدم بشكل أساسي للمرضى المصابين بمرض الزهايمر المبكر (ضعف الإدراك الخفيف أو مرحلة الخرف الخفيف) لتأخير التدهور الإدراكي عن طريق تقليل ترسب بروتين بيتا أميلويد في الدماغ.
آلية العمل: دونيتوزوماب هو جسم مضاد وحيد النسيلة يرتبط بشكل خاص بالطرف الأميني لبروتين بيتا أميلويد (Aβ)، مما يعزز إزالته ويقلل من الضرر العصبي.
2. الاستخدام والجرعة
الجرعة: تسريب وريدي، عادة مرة كل 4 أسابيع. يجب تعديل الجرعة المحددة حسب وزن المريض وحالته.
دورة العلاج: هناك حاجة إلى تناول أدوية طويلة الأمد، ويجب مراقبة الفعالية والسلامة من خلال التقييم السريري المنتظم وفحوصات التصوير (مثل التصوير بالرنين المغناطيسي).
3. الآثار الجانبية الشائعة
تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد (ARIA): بما في ذلك الوذمة الدماغية (ARIA-E) والنزيف الدقيق (ARIA-H)، ومعظمها بدون أعراض ولكنها تتطلب مراقبة بواسطة التصوير بالرنين المغناطيسي.
ردود الفعل الأخرى: الصداع، الدوخة، ردود الفعل المرتبطة بالتسريب (مثل القشعريرة والغثيان)، وما إلى ذلك، وعادة ما تكون خفيفة إلى متوسطة.
الرابع الاحتياطات والمحظورات
موانع الاستعمال: الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه مكونات الدواء، أو لديهم تاريخ من نزيف دماغي شديد أو خلل في تخثر الدم.
الفئات الخاصة: يجب تقييم المخاطر بعناية بالنسبة للنساء الحوامل أو المرضعات أو اللاتي يعانين من ضعف وظائف الكبد أو الكلى.
التوجيه الطبي: يلزم إجراء اختبار جين APOE (لتقييم خطر الإصابة بـ ARIA) قبل العلاج. إذا ظهرت أعراض مثل الصداع وتغيرات الرؤية أثناء العلاج، فاطلب العناية الطبية على الفور.
5. البحث السريري والفعالية
وقد أظهرت التجارب السريرية للمرحلة الثالثة أن دواء دونيزوماب يمكن أن يبطئ بشكل كبير معدل التدهور الإدراكي والوظيفي في المرضى في المرحلة المبكرة (بنحو 35٪)، ولكن هناك فروق فردية كبيرة.
ترتبط الفعالية بوقت بدء العلاج، والتدخل المبكر قد يجلب فوائد أكبر.
تذكير هام: دونيزوماب هو دواء يصرف بوصفة طبية ويجب استخدامه بدقة وفقًا لتعليمات الطبيب. لا تقم بتعديل الجرعة أو التوقف عن تناول الدواء من تلقاء نفسك. أثناء العلاج، يجب إجراء زيارات متابعة منتظمة وفحوصات التصوير لضمان السلامة والفعالية.
التأثيرات:
يستخدم لينكانانيزوماب لعلاج ضعف الإدراك الخفيف بسبب مرض الزهايمر والخرف الخفيف بسبب مرض الزهايمر.
الجرعة وطريقة الإستخدام:
تعليمات التخفيف: قم بتخفيفه في 250 مل من محلول كلوريد الصوديوم بنسبة 0.9% قبل الحقن. استخدم تقنية معقمة عند تحضير مخفف لينكانيزوماب للتسريب الوريدي. احسب الجرعة المطلوبة (ملغ)، والحجم الإجمالي (مل) وعدد زجاجات محلول لينكانيزوماب المطلوبة بناءً على الوزن الفعلي للمريض والجرعة الموصى بها (10 ملغ / كغ). تحتوي كل قارورة على 100 ملغ/مل من لينكانيزوماب. يجب فحص محاليل لينكانيروماب بصريًا بحثًا عن الجسيمات وتغير اللون قبل الإعطاء عندما يسمح المحلول والحاوية بذلك. تأكد من أن محلول لينكانيزوماب هو سائل شفاف إلى براق، عديم اللون إلى أصفر باهت. لا تستخدمه إذا كان يحتوي على جزيئات معتمة أو تغير في اللون أو جزيئات غريبة أخرى. قم بإزالة الغطاء القابل للتقليب من القارورة. قم بإدخال إبرة المحقنة المعقمة في القارورة من خلال منتصف السدادة المطاطية. قم بسحب الحجم المطلوب من لينكانيزوماب من القارورة وأضفه إلى حاوية تسريب تحتوي على 250 مل من حقنة كلوريد الصوديوم 0.9%. كل قارورة مخصصة للاستخدام مرة واحدة فقط. تخلص من أي جزء غير مستخدم. قم بقلب حاوية التسريب التي تحتوي على محلول لينكانيزوماب المخفف بلطف حتى يختلط جيدًا. لا تهتز. بعد التخفيف، يوصى باستخدامه فورًا. إذا لم يتم تناول لينكانيزوماب على الفور، يتم تبريده عند درجة حرارة تتراوح من 2 إلى 8 درجات مئوية لمدة تصل إلى 4 ساعات أو عند درجة حرارة الغرفة حتى 30 درجة مئوية لمدة تصل إلى 4 ساعات. لا تجمد. تعليمات الاستخدام: قبل الاستخدام، قم بفحص محلول لينكانيزوماب المخفف بصريًا بحثًا عن الجزيئات أو تغير اللون. لا تستخدمه إذا تغير لونه، أو إذا ظهرت مادة غير واضحة أو غريبة. اترك محلول لينكانيزوماب المخفف ليسخن إلى درجة حرارة الغرفة قبل التسريب. تم حقن الحجم الكامل من محلول لينكانيروماب المخفف عن طريق الوريد من خلال خط وريدي يحتوي على مرشح أنبوبي طرفي منخفض الارتباط بالبروتين (حجم المسام 0.2 ميكرومتر) على مدار ساعة تقريبًا. قم بغسل الخط الوريدي للتأكد من استخدام كل لينكانيزوماب. راقب أي علامات أو أعراض لتفاعلات متعلقة بالتسريب. قد يتم تقليل معدل التسريب أو إيقافه وإعطاء العلاج المناسب حسب المؤشرات السريرية. قد يؤخذ في الاعتبار الاستخدام الوقائي لمضادات الهيستامين أو الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية أو الكورتيكوستيرويدات قبل الحقن للجرعات اللاحقة.
الآثار الجانبية:
قد يسبب عقار لينكانانيزوماب، وهو دواء يستخدم لعلاج ضعف الإدراك الخفيف بسبب مرض الزهايمر والخرف الخفيف بسبب مرض الزهايمر، بعض التفاعلات العكسية، ولكن هذه التفاعلات عادة ما تختفي مع مرور الوقت. فيما يلي بعض التفاعلات الشائعة التي قد تحدث: التفاعلات المرتبطة بالتسريب: أثناء تلقي علاج لينكانيزوماب، قد يعاني بعض المرضى من انزعاج خفيف مرتبط بالتسريب، مثل الحمى والقشعريرة وآلام الجسم والشعور بالارتعاش وآلام المفاصل وما إلى ذلك. عادةً ما تكون هذه التفاعلات أكثر شيوعًا مع التسريب الأول وتكون خفيفة إلى معتدلة بشكل عام. الصداع: قد يعاني بعض المرضى من الصداع أثناء العلاج، ولكن هذا عادة لا يؤثر على الحياة اليومية. الغثيان والقيء: قد يعاني بعض المرضى من الغثيان أو القيء أثناء العلاج، ولكن يمكن عادةً إدارة هذه الأعراض عن طريق تعديل خطة العلاج. ARIA (شذوذ التصوير المرتبط بالأميلويد): وهو تغير في التصوير قد يظهر على شكل وذمة دماغية أو نزيف مجهري. وفي أغلب الحالات، يكون ARIA بدون أعراض. ردود فعل نادرة أخرى: بما في ذلك الطفح الجلدي وصعوبة التنفس وما إلى ذلك. في حالة ظهور هذه الأعراض، يرجى الاتصال بطبيبك على الفور. يرجى ملاحظة أن هذه التفاعلات لا يعاني منها كل مريض، ومعظمها مؤقتة. إذا كانت لديك أي أسئلة أو مخاوف، أو واجهت أي إزعاج أثناء العلاج، فمن المستحسن أن تتواصل مع طبيبك المختص في الوقت المناسب.
موانع الاستعمال:
لا تستخدمه إذا كنت تعاني من حساسية تجاه هذا المنتج
الوظيفة والمؤشرات:
إصابة وعائية أو رضحية في الجهاز العصبي المركزي؛ مرض باركنسون.
ردود الفعل السلبية:
قد يعاني عدد قليل من المرضى من رد فعل يشبه الطفح الجلدي ويجب نصحهم بالتوقف عن تناول الدواء.
موانع الاستعمال:
الأشخاص الذين تم التأكد من أنهم يعانون من حساسية تجاه هذا المنتج؛ اضطرابات وراثية في التمثيل الغذائي للجلوكوز والدهون (الغانجليوزيدوز).
الآثار والفعالية:
يُستخدم ريمجيبام حاليًا فقط لعلاج الصداع النصفي الحاد لدى البالغين، بغض النظر عما إذا كانت هناك مقدمات لنوبات الصداع النصفي.
الاستخدام والجرعة:
يمكن تناول هذا المنتج مع أو بدون وجبات الطعام، عن طريق الفم، لكن لم يتم بعد تحديد مدى سلامة تناول هذا الدواء أكثر من 18 مرة خلال 30 يومًا، لذا ينصح بتناوله تحت إشراف الطبيب.
ردود الفعل السلبية:
التفاعلات الجانبية المعروفة حاليًا لهذا المنتج شائعة نسبيًا وتشمل الغثيان وضيق التنفس العرضي والطفح الجلدي الشديد.
موانع الاستعمال:
يمنع استخدام هذا المنتج عند الأطفال الذين يعانون من حساسية. استخدم بحذر أثناء الحمل والرضاعة.
سافيناميد دواء يُستخدم لعلاج مرض باركنسون. وهو مثبط لأوكسيداز أحادي الأمين من النوع ب (MAO-B). يُحسّن هذا الدواء الأعراض الحركية من خلال تنظيم مستويات الدوبامين، ويُستخدم غالبًا كعلاج مساعد لأدوية مثل ليفودوبا. يجب استخدامه بدقة وفقًا لتعليمات الطبيب لتجنب تفاعله مع أدوية أو أطعمة معينة.
آلية العمل ودواعي الاستعمال
تثبيط إنزيم MAO-B: يُقلل من تحلل الدوبامين ويُطيل مدة تأثيره، مما يُحسّن أعراضًا مثل بطء الحركة والرعشة.
مضاد مستقبلات NMDA غير التنافسي: قد يُنظم نظام الغلوتامات ويُساعد في تخفيف المضاعفات الحركية (مثل ظاهرة نهاية الجرعة).
الفئة المستهدفة: مرضى باركنسون في مرحلته المتوسطة إلى المتأخرة، وخاصةً أولئك الذين يعانون من تذبذب فعالية ليفودوبا أو مضاعفات حركية.
احتياطات الاستخدام
الجرعة وطريقة الاستخدام: يُؤخذ عادةً عن طريق الفم مرة واحدة يوميًا، والجرعة الابتدائية هي 50 ملغ، ويمكن تعديلها تدريجيًا إلى 100 ملغ، ويحتاج الطبيب إلى التوجيه وفقًا للحالة.
التفاعلات الدوائية: تجنب الاستخدام مع مثبطات أكسيداز أحادي الأمين الأخرى (مثل مضادات الاكتئاب) أو الأطعمة التي تحتوي على التيرامين (مثل الجبن والمخللات)، والتي قد تسبب أزمة ارتفاع ضغط الدم. يلزم المراقبة الدقيقة عند استخدامه مع ليفودوبا، والذي قد يؤدي إلى تفاقم الآثار الجانبية مثل خلل الحركة. الآثار الجانبية وموانع الاستخدام: الآثار الجانبية الشائعة: الدوخة، والأرق، والغثيان، والإمساك، إلخ. يتطلب الاستخدام طويل الأمد توخي الحذر من اضطرابات الحركة أو الأعراض النفسية (مثل الهلوسة). مخاطر جسيمة: أزمة ارتفاع ضغط الدم (نادرة ولكنها مهددة للحياة). وظائف الكبد غير الطبيعية، ويجب مراقبة إنزيمات الكبد بانتظام. موانع الاستعمال: خلل وظيفي حاد في الكبد. المرضى الذين يستخدمون حاليًا مثبطات أكسيداز أحادي الأمين (MAO) أخرى أو بعض مضادات الاكتئاب. العلاج طويل الأمد والتوجيه الطبي. زيارات متابعة منتظمة: تقييم الفعالية والآثار الجانبية، وتعديل أنظمة العلاج. تنسيق نمط الحياة: اتباع نظام غذائي متوازن، وممارسة الرياضة بانتظام، وتجنب زيادة الجرعة أو تقليلها من تلقاء نفسك. في حالات الطوارئ: راجع الطبيب فورًا في حالة حدوث ألم في الصدر، أو صداع شديد، أو ارتباك.
يجب استخدام سافيناميد بطريقة موحدة تحت إشراف طبيب أعصاب. لا يُسمح للمرضى بشراء الدواء أو تغيير خطط العلاج بأنفسهم. أثناء العلاج، يجب وضع خطة علاج طويلة الأمد بناءً على ردود الفعل الفردية لتحقيق التوازن بين السيطرة على الأعراض والسلامة.
عرض المزيد
عامل نمو الأعصاب للفأر هو عامل عصبي وقائي ومغذي له العديد من الوظائف والتأثيرات المهمة، مثل الحماية العصبية والتغذية والإصلاح وتعزيز التئام الجروح.
1. تغذية الأعصاب: بصفته عامل حماية للأعصاب ومغذيًا، يوفر عامل نمو الأعصاب للفأر الدعم الغذائي الضروري للخلايا العصبية ويساهم في الوظيفة الفسيولوجية الطبيعية للخلايا العصبية.
2. تعزيز إصلاح الخلايا العصبية: عن طريق إزالة الجذور الحرة ومنع موت الخلايا العصبية، يمكن لعامل نمو الأعصاب للفأر أن يعزز إصلاح وتجديد الخلايا العصبية التالفة.
3. حماية الأعصاب: تعزيز قدرة الأعصاب على الحماية الذاتية وتقليل الضرر الذي يلحق بالأعصاب بسبب العوامل الخارجية مثل الالتهاب والإقفار.
4. تعزيز التئام الجروح: باعتباره بروتينًا نشطًا بيولوجيًا، يعمل عامل نمو الأعصاب لدى الفأر أيضًا بشكل جيد في تعزيز التئام الجروح بسرعة.
يلعب عامل نمو الأعصاب لدى الفأر دورًا مهمًا وله العديد من الوظائف. ولكن يجب استعماله تحت إشراف طبيب لضمان سلامته وفعاليته.
الآثار والفعالية:
فالبروات الصوديوم هو الخيار الأول لنوبات الصرع الكبرى الأولية ونوبات الصرع الغيابية؛ له تأثير معين على الصرع الرمع العضلي الحميد والتشنجات الطفولية عند الرضع. كما أنه مناسب للصرع المقاوم.
الاستخدام والجرعة:
البالغين: الجرعة المعتادة هي 15 مجم/كجم يوميًا أو 600-1200 مجم يوميًا، مقسمة على 2-3 مرات. ابدأ بجرعة 5-10 ملجم/كجم، ثم قم بالزيادة بعد أسبوع حتى يمكن السيطرة على نوبات الصرع. عندما تتجاوز الجرعة اليومية 250 ملغ (أقراص عادية)، يجب تناولها على جرعات مقسمة لتقليل تهيج الجهاز الهضمي؛ الحد الأقصى للجرعة اليومية لا يزيد عن 30 ملغم / كغم في اليوم أو 1.8 جم - 2.4 جم في اليوم. يرجى اتباع نصيحة الطبيب للحصول على التفاصيل. الأطفال: الجرعة المعتادة هي 20-30 مجم/كجم يومياً، مقسمة على 2-3 مرات أو 15 مجم/كجم يومياً، حتى تصبح فعالة أو لا يمكن تحملها. يرجى اتباع نصيحة الطبيب للحصول على التفاصيل. كبار السن: تتغير الحرائك الدوائية لدى المرضى المسنين، وهو أمر ذو أهمية سريرية قليلة، ولكن يجب تحديد الجرعة وفقًا لتأثير السيطرة على النوبات. يرجى اتباع نصيحة الطبيب للحصول على التفاصيل. ملحوظة: يجب تحديد الجرعة المثالية على أساس الفعالية السريرية. عندما لا يمكن السيطرة على نوبات الصرع أو الاشتباه في حدوث آثار جانبية، بالإضافة إلى المراقبة السريرية، يجب قياس مستوى تركيز فالبروات الصوديوم في البلازما. تشير التقارير إلى أن النطاق الفعال لهذا المنتج هو 40-100 مجم/لتر (300-70 ميكرومول/لتر). يمكن للمرضى الذين لم يستخدموا أدوية أخرى مضادة للصرع زيادة جرعة الدواء كل 2-3 أيام والوصول إلى الجرعة المثالية خلال أسبوع واحد. إذا تم تناول أدوية أخرى مضادة للصرع من قبل، فيجب استبدال استخدام هذا المنتج تدريجيًا، ويجب الوصول إلى الجرعة المثالية خلال أسبوعين، ويجب تقليل العلاجات الأخرى تدريجيًا حتى التوقف. إذا كانت هناك حاجة لأدوية أخرى مضادة للصرع، فيجب أيضًا إضافتها تدريجيًا. الجرعة اليومية الأولية عادة ما تكون 10-15 مجم/كجم، ثم يتم تعديل الجرعة إلى الجرعة المثالية، بشكل عام 20-30 مجم/كجم. عندما لا يمكن السيطرة على نوبات الصرع بهذا النطاق من الجرعة، يمكن زيادة الجرعة إلى كمية كافية. يجب مراقبة المرضى عن كثب عندما تتجاوز الجرعة اليومية 50 ملغم / كغم. عند تناول جرعة زائدة من الدواء، يزداد خطر ارتفاع الصفائح الدموية وإنزيمات الكبد. لذلك، يجب إجراء تعداد كامل لخلايا الدم (بما في ذلك عدد الصفائح الدموية) واختبارات وظائف الكبد والكلى قبل وأثناء العلاج. من الأفضل فحص وظائف الكبد كل شهر إلى شهرين خلال الأشهر الستة الأولى من العلاج، ويمكن تمديد الفترة الفاصلة بين الفحوصات حسب الاقتضاء بعد ستة أشهر.
ردود الفعل السلبية:
ردود الفعل السلبية الشائعة: الإسهال، وعسر الهضم، والغثيان، والقيء، وتشنج الجهاز الهضمي، وما إلى ذلك، ويمكن أيضا أن يسبب تغيرات في الدورة الشهرية. أقل شيوعا: تساقط الشعر المؤقت، والإمساك، والنعاس، والدوخة، والتعب، والصداع، وترنح، ورعاش خفيف، والإثارة غير الطبيعية، والأرق والتهيج. يمكن أن يسبب نقص الصفيحات، فرفرية، نزيف ووقت نزيف طويل. لذلك، يجب إجراء اختبارات الدم الروتينية بانتظام أثناء تناول الدواء. يمكن رؤية تلف وظائف الكبد، مما يسبب ارتفاع الفوسفاتيز القلوي في الدم وناقلة الأمين. انتبه لفحص وظائف الكبد بعد شهرين من تناول الدواء. في بعض الأحيان تحدث الحساسية وفقدان السمع وتلف السمع القابل للعكس؛ يؤدي الاستخدام طويل الأمد أحيانًا إلى التهاب البنكرياس ونخر الكبد الحاد.
موانع المخدرات:
يحظر الحساسية لهذا المنتج. يحظر تلف وظائف الكبد. استخدم بحذر أثناء الحمل. استخدم بحذر أثناء الرضاعة. استخدم بحذر في حالة تلف وظائف الكلى.
الكاليدينوجين البولي هو إنزيم بروتيني مستخرج من البول البشري، والذي يمكنه تحويل الكينينوجين إلى كينين وموسع للأوعية الدموية.
دواعي الإستعمال
يستخدم الكالدينوجين البولي بشكل رئيسي في حالات الاحتشاء الدماغي الخثاري الحاد الخفيف والمعتدل.
أعراض قابلة للتطبيق
يمكن للكاليدينوجين البولي أن يوسع الأوعية الدموية الدماغية، مما قد يساعد في تأخير توسع منطقة الاحتشاء الدماغي. ومن المفيد السيطرة على احتشاء دماغي خثاري حاد بعد الاستخدام.