نظرًا للطبيعة الخاصة للدواء، لا يتم دعم عمليات الإرجاع والاستبدال.
الشحن النهائي من أقرب مستودع في الخارج NEW
عناصر تحمل علامات تجارية عالية الجودة وبأسعار معقولة

No products in the cart.

حقن إنلونستوبارت.

إنلانسوبوماب هو جسم مضاد أحادي النسيلة مضاد لـ PD-1 IgG4 عالي الألفة، مصمم لعلاج المرضى الذين يعانون من سرطان عنق الرحم المتكرر أو النقيلي الذين يعبرون عن تعبير PD-L1 إيجابي. ‌

تم تطوير حقن Enlonstobart بواسطة CSPC Pharmaceutical Group، وتشمل مؤشراته المرضى الذين يعانون من سرطان عنق الرحم المتكرر أو النقيلي PD-L1 والذين فشلوا في العلاج الكيميائي المحتوي على البلاتين (CPS ≥ 1). آلية عمل هذا الدواء هي عكس الاستجابة المناعية المثبطة بوساطة مسار PD-1 وتنشيط الاستجابة المناعية المضادة للورم في الجسم عن طريق منع التفاعل بين PD-1 وPD-L1 وPD-L2.

تظهر نتائج الدراسة السريرية لإنلانسوبوماب أن الدواء له فعالية جيدة في المرضى الذين يعانون من سرطان عنق الرحم المتكرر أو النقيلي الإيجابي PD-L1. تم إجراء دراسة المرحلة الثانية التي تسمى SYSA1802-CSP-004 في 47 مؤسسة في الصين وسجلت ما مجموعه 107 مريضات مصابات بسرطان عنق الرحم الإيجابي أو المتكرر أو النقيلي لـ PD-L1. نقطة النهاية الأولية للدراسة هي معدل الاستجابة الموضوعية (ORR) كما تم تقييمه من قبل لجنة مراجعة مستقلة وفقًا لإصدار RECIST 1.1. بالإضافة إلى ذلك، تم أيضًا التحقق من سلامة عقار إنلانسوبوماب، مما يوفر خيارًا علاجيًا جديدًا للمرضى الذين يعانون من سرطان عنق الرحم المتكرر أو النقيلي.

بالإضافة إلى ذلك، حقن Enlang subelimab (SG001) عبارة عن جسم مضاد أحادي النسيلة مؤتلف مضاد لـ PD-1 تم تطويره بواسطة مجموعة CSPC الصيدلانية وهو دواء مضاد أحادي النسيلة من نوع IgG4. إن التجربة السريرية للمرحلة 3 لهذا الدواء هي تجربة سريرية عشوائية مزدوجة التعمية للمرحلة 3 تم إجراؤها في الصين، وتهدف إلى تقييم الدواء بالإضافة إلى العلاج الكيميائي المحتوي على البلاتين مع أو بدون بيفاسيزوماب لعلاج الخط الأول للانتكاس الإيجابي لـ PD-L1. أو الفعالية والسلامة في المرضى الذين يعانون من سرطان عنق الرحم النقيلي.

باختصار، إنلانسوبوماب، كدواء علاجي جديد، يوفر أملًا علاجيًا جديدًا للمرضى الذين يعانون من سرطان عنق الرحم المتكرر أو النقيلي، وخاصة أولئك الذين لديهم خيارات علاجية محدودة بعد علاج الخط الأول. في هذه الحالة، تم التحقق من فعاليته وسلامته في البداية مزيد من الدراسات السريرية مستمرة لتأكيد فعاليتها وسلامتها‌1