آثار علاج العمود الفقري العنقي:
(1) الحد من حركة العمود الفقري العنقي، وتقليل الاحتكاك المتكرر والتحفيز السلبي للجوهر المضغوط وجذور الأعصاب، والمساعدة في تقليل الوذمة والالتهاب في الحبل الشوكي وجذور الأعصاب وكبسولات المفاصل والعضلات والأنسجة الأخرى.
(2) تكبير المساحة بين الفقرات والثقبة بين الفقرات لتقليل أو حتى تخفيف تحفيز وضغط جذور الأعصاب.
(3) تخفيف تشنج العضلات، واستعادة توازن العمود الفقري العنقي، وتقليل الضغط داخل القرص الفقري، وتخفيف الضغط المحيط بالقرص الفقري.
(4) سحب مساحة المفصل الوجهي، وتخفيف الانحباس الزليلي، واستعادة التسلسل الطبيعي والعلاقة بين الفقرات العنقية.
(5) تصويب الشريان الفقري الملتوي بين فتحات العملية المستعرضة وتحسين إمداد الشريان الفقري بالأكسجين في الدم.
(6) يتم تمديد القطر الطولي للقناة الشوكية العنقية، ويمتد الحبل الشوكي، ويتم تسطيح طيات الرباط الفلافوم، ويزداد حجم القناة الشوكية نسبيًا. علاج الجر الصحيح لا يخفف تشنج العضلات فحسب، بل يحسن أيضًا أعراض تهيج جذر العصب.
تعليمات الاستخدام
إذاعة
يحرر
احتياطات جهاز الجر عنق الرحم قبل الاستخدام
1. يجب أن تتقن عمليات إدخال وتحرير الجر قبل أن تتمكن من استخدام الجرار.
2. “تزيد شدة الجر تدريجيًا من الصغير إلى الكبير” هو مفتاح سلامة جر العمود الفقري العنقي، وهو أيضًا المبدأ الذي يجب على المستخدمين اتباعه.
3. “الجر المتعدد” هو ضمان تأثير الجر. من خلال الجر، يمكن فتح الفجوة بين الفقرات، ويمكن إرجاع القرص الفقري المنحرف إلى موضعه، وبالتالي تخفيف ضغط العصب بواسطة القرص الفقري.
4. راحة العمود الفقري العنقي والكتفين بعد الجر هي انعكاس لشدة الجر المناسبة. إذا شعر العمود الفقري العنقي والكتفين بعدم الراحة بعد الجر، فيجب تقليل شدة الجر.
5. الجر 1-3 مرات في اليوم، حوالي 30 دقيقة في كل مرة.
6. يجب على المرضى الذين يعانون من داء الفقار العنقي الشديد استخدام أجهزة جر عنق الرحم تحت إشراف الطبيب.