الآثار والفعالية:
يستخدم لعلاج التهابات الأنسجة الرخوة غير المفصلية مثل التهاب المفاصل وآلام السرطان والنقرس والتهاب الجراب والتهاب الأوتار والكتف المتجمد الصداع النصفي، وعسر الطمث، وآلام ما بعد الجراحة، وآلام ما بعد الصدمة، وتستخدم لعلاج تراكم الصفائح الدموية، ومتلازمة بهجت، والمغص الصفراوي، والمغص الناجم عن تحصي الحالب، بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام قطرات العين هذه لعلاج الالتهابات غير المعدية الناجمة عن جراحة العيون عوامل غير جراحية
الاستخدام والجرعة:
يمكن للبالغين تناوله عن طريق الفم أثناء أو بعد الوجبات مباشرة لتقليل التفاعلات المعدية المعوية. بالنسبة للروماتيزم، الجرعة الأولية هي 25-50 مجم مرة واحدة، 2-3 مرات يوميًا عن طريق الفم، ويجب ألا تتجاوز الجرعة اليومية القصوى 150 مجم في حالة الألم الليلي المستمر أو تصلب المفاصل في الصباح، يمكن إعطاء 50-100 ملغ من تحاميل الإندوميتاسين في فتحة الشرج قبل النوم، بالنسبة لمرض النقرس، تكون الجرعة الأولية 25-50 ملغ مرة واحدة، تليها 25 ملغ 3 مرات يوميًا حتى حلول الظلام؛ يتم تخفيف الألم ويمكن إيقاف الدواء للحمى، 12.5-25 ملغ مرة واحدة، لا أكثر من 3 مرات في المرة الواحدة، للإعطاء عن طريق المستقيم، 50-100 ملغ مرة واحدة، 50-100 ملغ في اليوم، بغض النظر عن الفم أو. (و) للإعطاء عن طريق المستقيم، يجب ألا تتجاوز الجرعة الواحدة 200 مجم للاستخدام الخارجي، 1.5-2 جرام (تحضير) مرة واحدة، تنطبق على المنطقة المصابة، وتدليك لطيف، 2-3 مرات في اليوم كمية على المنطقة المصابة، فرك بلطف، 3-4 مرات في اليوم لقطرات العين، قبل جراحة العيون، قطرة واحدة مرة واحدة، 3، 2، 1 و 0.5 ساعة قبل الجراحة، 1 قطرة في المرة الواحدة. 4 مرات يومياً في حالات الالتهابات غير المعدية: قطرة واحدة في المرة الواحدة، 4-6 مرات يومياً لعلاج الأطفال عن طريق الفم والمستقيم، 0.5-1 ملغم/كغم في كل مرة، 2-3 مرات يومياً. الروماتيزم، 1-3 ملغم/كغم يومياً، مقسمة إلى 3-4 جرعات فموية بالنسبة للرضع المبتسرين المصابين بالقناة الشريانية السالكة، عن طريق الفم أو الحقنة الشرجية، 0.2 ملغم/كغم في كل مرة، إذا لم تكن فعالة، يمكن تكرارها بعد 8 ساعات، الكمية الإجمالية < 0.6 ملغم/كغم (<3 مرات) يجب إجراء فحوصات متابعة منتظمة أثناء تناول الدواء: يجب أن يخضع المستخدمون على المدى الطويل لفحوصات منتظمة للعين، حيث يمكن أن يسبب ترسب القرنية وتغيرات في شبكية العين. الضمور البقعي). في حالة عدم وضوح الرؤية، يجب إجراء فحص العيون على الفور. تتأثر العملية الحيوية لهذا المنتج بإيقاع الساعة البيولوجية للجسم. إن تناول الدواء في الساعة 7 صباحًا أكثر فعالية من تناوله في الساعة 7 مساءً ارتفاع تركيز الدم الذروة ومدة طويلة من العمل.
ردود الفعل السلبية:
يحتوي هذا المنتج على تفاعلات عكسية أكثر من الأيبوبروفين والنابروكسين والديكلوفيناك على الجهاز الهضمي: يعاني 12.5% -44% من المرضى من أعراض مثل عسر الهضم وآلام المعدة وحرقان في المعدة والغثيان والارتجاع الحمضي الإصابة بالقرحة ونزيف المعدة وانثقاب المعدة: حوالي 10%-25% يعانون من الصداع والدوخة والقلق والأرق، وفي الحالات الشديدة قد يصابون باضطرابات عقلية وسلوكية أو تشنجات في الكلى: تحدث بيلة دموية ووذمة وقصور كلوي أنواع مختلفة من الطفح الجلدي: الأكثر خطورة هي الحمامي الفقاعية متعددة الأشكال (متلازمة ستيفنز جونسون): يتم تثبيط نظام المكونة للدم، مما يؤدي إلى فقر الدم اللاتنسجي، نقص الكريات البيض أو نقص الصفيحات والصدمة لديه حساسية متقاطعة مع الأسبرين، ويجب على المرضى الذين لديهم حساسية للأسبرين عدم استخدام هذا المنتج. يمكن أن يسبب تلف الكبد (اليرقان، ارتفاع أمينوترانسفيراز). يمكن أن يسبب ارتفاع ضغط الدم، والتهاب الأوعية الدموية وذمة خفيفة، ورهاب الضوء قد يحدث عدم وضوح الرؤية، أو شفع، أو غمش سام، أو فقدان البصر. إن استخدام هذا الدواء في العين بعد زراعة العدسة قد يؤخر شفاء الجروح، وقد يؤدي الاستخدام طويل الأمد لهذا الدواء إلى تغيرات بصرية.
موانع المخدرات:
يمنع ظهور الحساسية لهذا المنتج، ويمنع الحمل والرضاعة.