نظرًا للطبيعة الخاصة للدواء، لا يتم دعم عمليات الإرجاع والاستبدال.
الشحن النهائي من أقرب مستودع في الخارج NEW
عناصر تحمل علامات تجارية عالية الجودة وبأسعار معقولة

No products in the cart.

أقراص ليفودوبا وبنسيرازيد هيدروكلوريد

التأثيرات والفعالية: يستخدم بشكل رئيسي لعلاج مرض باركنسون، ومتلازمة باركنسون المصحوبة بأعراض (ما بعد التهاب الدماغ، وتصلب الشرايين أو التسمم)، ولكنه لا يشمل متلازمة باركنسون الناجمة عن المخدرات. الاستخدام والجرعة: يجب تحديد الجرعة اليومية الأكثر ملاءمة لهذا المنتج وفقًا لظروف المرضى المختلفين. يرجى اتباع نصيحة الطبيب للحصول على التفاصيل. الجرعة الأولى الموصى بها من هذا المنتج للعلاج الأولي هي 62.5 ~ 125 ملغ في كل مرة، 2 ~ 3 مرات في اليوم. ستزداد الجرعة اليومية بمقدار 125 ملجم أسبوعيًا حتى الوصول إلى الكمية المناسبة. يجب على المرضى إجراء زيارات متابعة منتظمة وزيادة الجرعة تحت إشراف الطبيب. إذا تمت زيادة الجرعة اليومية مرتين في الأسبوع، يتم زيادة هذا المنتج بمقدار 125 ملغ في كل مرة، بحيث يمكن الوصول إلى الجرعة الفعالة بشكل أسرع. تتراوح الجرعة الفعالة عادة بين 500 إلى 1000 ملجم يوميًا، ويتم تناولها من 3 إلى 4 مرات يوميًا. نادراً ما تتجاوز الجرعة اليومية لهذا المنتج 1250 ملغ. إذا كان من الضروري إعطاء أكثر من 1000 ملغ من أقراص هذا المنتج يوميًا، فيجب زيادة الجرعة على فترات شهرية. يرجى اتباع نصيحة الطبيب للحصول على التفاصيل. علاج الصيانة: يجب تقسيم الجرعة اليومية من هذا المنتج إلى 3 مرات على الأقل، ومتوسط ​​جرعة الصيانة 3 مرات يوميًا، 250 مجم في كل مرة. ومع ذلك، نظرًا لأن تحسن الأعراض قد يتقلب، فإن تخصيص الجرعة اليومية يعتمد على الحالة المحددة لكل مريض. يرجى اتباع نصيحة الطبيب للحصول على التفاصيل. إذا بدأت فعالية الدواء في التقلب بشكل كبير (مثل ظاهرة “التشغيل والإيقاف”)، فيمكن تغييرها إلى 62.5 ملغ عن طريق الفم. من حيث المبدأ، لا تتغير الجرعة اليومية، ويمكن استخدام 62.5 ملغ من هذا المنتج لاستبدال التخصيص الأصلي جزئيًا أو كليًا، ولكن يجب تقصير الفاصل الزمني: إذا تناولت في الأصل 125 ملغ من هذا المنتج، فيمكنك استخدام 62.5 ملغ. مرتين ليحل محله. إذا كنت قد تناولت في الأصل 250 مجم من هذا المنتج، فيمكنك استخدام 4 مرات من 62.5 مجم لاستبداله. بالنسبة للمرضى الذين اعتادوا تناول ليفودوبا ثم تحولوا الآن إلى أقراص دوباسيل هيدرازين، الحد الأدنى للجرعة الأولية هو 100 ملغ (من حيث ليفودوبا)، مرتين في اليوم. مراقبة المريض عن كثب وزيادة الجرعة إذا لزم الأمر. إذا تفاقمت الحالة، يمكن زيادة الجرعة مقدما. جدول الجرعات هو نفس جدول المرضى الذين لم يعالجوا بالليفودوبا من قبل. ملاحظة: في حالات قليلة، حدثت ردود فعل سلبية خطيرة في بداية العلاج. في هذا الوقت، لا ينبغي زيادة الجرعة، بل ينبغي تخفيضها. ومع ذلك، نادرا ما يكون من الضروري وقف العلاج. عندما تختفي الآثار الجانبية أو يمكن تحملها، يمكن زيادة الجرعة اليومية مرة أخرى، ولكن يجب أن تكون أبطأ، مثل زيادة نصف قرص فقط من هذا المنتج كل 2 إلى 3 أسابيع. عندما يتناول المريض هذا المنتج زيادة عن الجرعة الفعالة المعتادة (مثل أكثر من 3 أقراص من هذا المنتج يوميًا)، يجب أن تكون الفترة الفاصلة بين زيادات الجرعة أطول، لأن الأمر يستغرق قدرًا معينًا من الوقت حتى يصل الدواء إلى كامله تأثير علاجي. كما هو الحال مع جميع الطرق البديلة، فإن العلاج بهذا المنتج يكون طويل الأمد أيضًا. إذا تحسنت الأعراض بعد 4 أسابيع من العلاج، فيجب الاستمرار في تناول هذا المنتج لتحقيق تأثيرات علاجية جيدة. في بعض الأحيان يستغرق الأمر أكثر من 6 أشهر لتحقيق أفضل النتائج.
ردود الفعل السلبية:
الدم والجهاز الليمفاوي: تم الإبلاغ عن فقر الدم الانحلالي ونقص الكريات البيض العابر ونقص الصفيحات في حالات نادرة جدًا. ولذلك، يجب فحص خلايا الدم ووظائف الكبد والكلى بانتظام عند استخدام الأدوية التي تحتوي على ليفودوبا لعلاج طويل الأمد. التمثيل الغذائي والتغذية: تم الإبلاغ عن فقدان الشهية. الأعراض النفسية: قد يعاني المرضى من الإثارة، والقلق، والأرق، والهلوسة، والأوهام، والارتباك الزمني، وخاصة في المرضى المسنين والمرضى الذين لديهم تاريخ طبي مماثل؛ هناك أيضًا تقارير عن متلازمة خلل تنظيم الدوبامين. أبلغت حالات فردية من الجهاز العصبي عن فقدان حاسة التذوق أو اضطرابات التذوق. في المرحلة المتأخرة من العلاج، قد يحدث خلل الحركة (مثل الحركات الشبيهة بالرقص أو الكنع)، ويمكن أن يؤدي تقليل الجرعة عادةً إلى إزالة الأعراض أو تحملها. مع زيادة وقت العلاج، قد تحدث أيضًا تقلبات في الاستجابة للعلاج، بما في ذلك هجمات التجميد، وتدهور نهاية الجرعة، وظواهر “التوقف”. عادة، يمكن التخلص منها أو تحملها عن طريق تعديل الجرعة أو إعطاء كميات صغيرة من جرعات متعددة، ومن ثم يمكن زيادة الجرعة تدريجياً لتعزيز الفعالية. يرتبط تناول هذا المنتج بالنعاس، وفي حالات نادرة يرتبط بالنعاس المفرط أثناء النهار أو نوبات النوم المفاجئة. نظام القلب والأوعية الدموية: في بعض الأحيان، يتم ملاحظة عدم انتظام ضربات القلب وانخفاض ضغط الدم الانتصابي. يؤدي تقليل الجرعة عادةً إلى تحسين أعراض انخفاض ضغط الدم الانتصابي. الجهاز الهضمي: يمكن ملاحظة الغثيان والقيء والإسهال. تحدث التفاعلات الضائرة في الجهاز الهضمي بشكل رئيسي في المرحلة الأولى من العلاج ويمكن السيطرة عليها بشكل أساسي عن طريق تناولها مع الطعام أو الشراب أو زيادة الجرعة ببطء. الجلد والأنسجة تحت الجلد: تفاعلات حساسية جلدية نادرة مثل الحكة والطفح الجلدي. التداخل مع نتائج الاختبار: قد تحدث زيادات عابرة في الترانساميناسات الكبدية والفوسفاتيز القلوي بعد تناول الدواء، وكانت هناك تقارير عن ارتفاع ترانسفيراز γ-جلوتاميل. كانت هناك تقارير عن زيادة نيتروجين اليوريا في الدم أثناء استخدام هذا المنتج. تغيرات ملحوظة في لون البول، وعادةً ما يكون لونه أحمر فاتح، ويصبح أكثر قتامة بعد الوقوف. قد تصبح سوائل أو أنسجة الجسم الأخرى، بما في ذلك اللعاب واللسان والأسنان والغشاء المخاطي للفم، أفتح أو أغمق في اللون. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك تقارير حالات عن مرضى في الخارج يستخدمون منبهات مستقبلات الدوبامين لعلاج مرض باركنسون وتطور المقامرة المرضية، وزيادة الرغبة الجنسية، وفرط الرغبة الجنسية، خاصة عند الجرعات العالية، والتي يمكن عكسها بشكل عام بعد تقليل الجرعة العلاجية أو إيقاف الدواء.
موانع المخدرات:
يمنع استخدامه في حالات الحساسية تجاه هذا المنتج يمنع استخدامه أثناء الحمل يمنع استخدامه أثناء الرضاعة يمنع استخدامه للأطفال